الان نروى عليكم اجمل ماورد عن الرومنسيات والعشق بين الاحباب عن طريق اجمل ماورد على الحب من افضل واروع الكلمات التى نستطيع ان نرويها عليكم باجمل واروع القصص التى تحكى عن اجمل ماقيل عن الحب والرومانسية لذلك نعرض عليكم اليوم اجمل قصص التى قيلت عن الرومانسية والعشق بين الاحباب لذلك تابع معنا افضل واروع ماقيل عن الحب والرومانسية من قبل افضل واجمل العشاق وتابع معنا الان اجمل الصور التى تروى كل ما تكلمنا عنه لذلك تابع معنا هذا الموضوع الهام عن الالصور التى تروى اجمل واروع قصص الحب والرومانسية لذلك تابع معنا اجمل مايكون من الرومانسية والعشق كلاتى:
قصص الحب لا تنتهي بعضها الذي يكتب له النجاح ويتوّج بالزواج وبعضها الذي ينتهي بألم وذكرى قاسية على قلوب أصحابها، لنرى أحداث قصتنا وكيف تعامل أصحابها مع الموقف. كان ذلك الشاب الوسيم يختال بسيارته الجديدة الفارهة .. كيف لا وقد عاد لتوه من بعثته الدراسية التي كللت بالنجاح حصل على أثرها على وظيفة مرموقة توقف هذا الشاب عند أحد الاسواق ونزل من سيارته وكانت تفوح منه رائحة أزكى العطور وكان في أقصى أناقته وخيلائه ، كان بكل أختصار فارس الاحلام لأي فتاة تجول في السوق قليلاً .. وأثناء تجوله لمح فتاة وهي لمحته وأذا بعدة رسائل بدأت تنبعث بين بعض القلوب .. فجأة جمعت بينهم صدفة القدر.. كانت تلك الفتاة ترتدي عباءة ووشاح أسود كانت رائعة الجمال رقيقة لأبعد حدود كانت هي الاخرى فتاة لأحلام أي فتى.. أحست بالخجل لأن نظرات ذلك الشاب كانت مصوبة أليها .. أبتسمت العيون قبل الاشداق وتلامست القلوب قبل الايادي .. أنه الاعجاب الجارف أنه الحب من أول نظرة ومن أول لحظة خرجت تلك الفتاة من السوق وهي تضم بين قلبها الرقم الذي سمعته وعلى وجهها أبتسامة ليس لها معنى الا تلك الاحلام التي بدأت تداعبها عن المستقبل الاتي مع هذا الفارس . عندما عادت الى الى المنزل دخلت غرفتها واستلقت على السرير بجسدها وحلقت روحها في حدائق من الزهور في صباح باكر ندي .. وفي سماء ربيع منعش ملئ بالمرح والانطلاق وعندما جاء المساء ،، وبالرغم من أنها المرة الاولى في حياتها التي تقدم فيها على فعل مثل هذا الشئ .. لم تتردد في الاتصال لحظة .. أمسكت السماعة وبدأت أصابعها المرتعشة تضغط على الارقام وفي كل ضغطة كانت هناك رجفة تسري في قلبها .. رفعت السماعة في الجانب الآخر .. الو.. سكتت لحظة ثم قالت بصوت خافت مساء الخير .. وكما كان يتوقع كانت هي لايمكن أن يكون هذا الصوت الرقيق الا لتلك الفتاه التي رأها كثيرا في الاحلام ورأها في الواقع مرة واحدة من فرط السعادة رد التحية وبدأ يتكلم ويثرثر بدون توقف خوفا من أن تنقطع تلك اللحظات السعيدة .... يكننا أن نقول أنه لم يكن يوجد في تلك المدينة بل في العالم قلبين أسعد من هذين القلبين.
لا يوجد تعليقات
أضف تعليق