معنا الان وبعد كول انتظار اجمل خلفيات واحلى صور لشهر رمضان الكريم الشهر الذي ينتظره جميع المسلمون شهر الحسنات وشهر عمل الخير لذلك لم نستطع ان نفاوم انفسنا الا وتكلمنا عن فوائد وجمال شهر رمضان الكريم الذى هو دائما سبيل البهجة والفرحة لدى المسلمون لذلك قررنا ناتى لكم ببعض الصور الحصرية جدا تابعوها معنا الان
تابع معنا ايضا اجمل صور رمضان
ومعنا اجمل ماقيل عن فوائد شهر رمضان الكريم.
لا تقتصر فوائد صوم رمضان على الروحية منها وما يتعلق بالعبادات والعتق من النار، بل تشمل ايضاً الفوائد الجسدية حيث أثبتت دراسة لفريق باحثين أميركيين وإيطاليين مدى أهمية الصيام في علاج بعض الأمراض، مثل الأمراض التي تصيب المخ المتعلقة بالأوعية الدموية كالألزهايمر والشلل الرعاش حيث إن الصيام لمدة يومين يخفض السعرات الحرارية، ما يزيد من كمية الخلايا العصبية التي تنشط الأعصاب.
وكشفت الدراسة أن الصيام لمدة طويلة تصل إلى عشرة أيام متتابعة مع اتباع نظام غذائي مبني على الخضروات يساعد مريض التهاب المفاصل على تخفيف الآلام الناتجة عنها، كذلك الحال بالنسبة للأمراض الخاصة بالقلب.
وعموماً الصوم يجعل الجسم يفرز الكوليسترول الذي يستخدم الدهون مصدراً للطاقة بدلاً من الغلوكوز، ما يجعل الخلايا الدهنية في الجسم تنخفض.
اثبت ايضاً أن الصوم يقي من بعض أمراض السرطان، وهو له نفس قدر العلاج الكيميائي بالنسبة لسرطان الثدي والجلد والمخ، فالصيام لمدة خمسة أيام يساعد على بطء نمو الأورام السرطانية.
أكثر من عُشر طاقة الجسم تُستهلك في عمليات مضغ وهضم الأطعمة والأشربة التي نتناولها، وهذه الكمية من الطاقة تزداد مع زيادة الكميات المستهلكة من الطعام والشراب، في حالة الصيام سيتم توفير هذه الطاقة طبعاً ويشعر الإنسان بالارتياح والرشاقة. وستُستخدَم هذه الطاقة في عمليات إزالة السموم من الجسم وتطهيره من الفضلات السامة، ويؤكد الباحثون اليوم أن مستوى الطاقة عند الصائم يرتفع للحدود القصوى.أغرب ما يمكن توقعه هو أن يكون الصوم اقوى علاج للاضطرابات النفسية القوية مثل الفصام حيث يقدّم الصوم للدماغ وخلايا المخ استراحة جيدة، وفي نفس الوقت يقوم بتطهير خلايا الجسم من السموم، وهذا ينعكس إيجابياً على استقرار الوضع النفسي لدى الصائم.
وقد تمكن الدكتور يوري نيكولايف مدير وحدة الصوم في معهد موسكو النفسي من معالجة أكثر من سبعة آلاف مريض نفسي باستخدام الصوم، حيث استجاب هؤلاء المرضى لدواء الصوم.
ورأى أن الصوم هو الدواء الناجع لكثير من الأمراض النفسية المزمنة مثل مرض الفصام والاكتئاب والقلق والإحباط كما أنه يحسّن النوم ويهدّئ الحالة النفسية. فلدى البدء بالصوم يبدأ الدم بطرح الفضلات السامة منه أي يصبح أكثر نقاء، وعندما يذهب هذا الدم للدماغ يقوم بتنظيفه أيضاً فيكون لدينا دماغ أكثر قدرة على التفكير والتحمّل، بكلمة أخرى أكثر استقراراً للوضع النفسي.
وكشفت الدراسة أن الصيام لمدة طويلة تصل إلى عشرة أيام متتابعة مع اتباع نظام غذائي مبني على الخضروات يساعد مريض التهاب المفاصل على تخفيف الآلام الناتجة عنها، كذلك الحال بالنسبة للأمراض الخاصة بالقلب.
وعموماً الصوم يجعل الجسم يفرز الكوليسترول الذي يستخدم الدهون مصدراً للطاقة بدلاً من الغلوكوز، ما يجعل الخلايا الدهنية في الجسم تنخفض.
اثبت ايضاً أن الصوم يقي من بعض أمراض السرطان، وهو له نفس قدر العلاج الكيميائي بالنسبة لسرطان الثدي والجلد والمخ، فالصيام لمدة خمسة أيام يساعد على بطء نمو الأورام السرطانية.
أكثر من عُشر طاقة الجسم تُستهلك في عمليات مضغ وهضم الأطعمة والأشربة التي نتناولها، وهذه الكمية من الطاقة تزداد مع زيادة الكميات المستهلكة من الطعام والشراب، في حالة الصيام سيتم توفير هذه الطاقة طبعاً ويشعر الإنسان بالارتياح والرشاقة. وستُستخدَم هذه الطاقة في عمليات إزالة السموم من الجسم وتطهيره من الفضلات السامة، ويؤكد الباحثون اليوم أن مستوى الطاقة عند الصائم يرتفع للحدود القصوى.أغرب ما يمكن توقعه هو أن يكون الصوم اقوى علاج للاضطرابات النفسية القوية مثل الفصام حيث يقدّم الصوم للدماغ وخلايا المخ استراحة جيدة، وفي نفس الوقت يقوم بتطهير خلايا الجسم من السموم، وهذا ينعكس إيجابياً على استقرار الوضع النفسي لدى الصائم.
وقد تمكن الدكتور يوري نيكولايف مدير وحدة الصوم في معهد موسكو النفسي من معالجة أكثر من سبعة آلاف مريض نفسي باستخدام الصوم، حيث استجاب هؤلاء المرضى لدواء الصوم.
ورأى أن الصوم هو الدواء الناجع لكثير من الأمراض النفسية المزمنة مثل مرض الفصام والاكتئاب والقلق والإحباط كما أنه يحسّن النوم ويهدّئ الحالة النفسية. فلدى البدء بالصوم يبدأ الدم بطرح الفضلات السامة منه أي يصبح أكثر نقاء، وعندما يذهب هذا الدم للدماغ يقوم بتنظيفه أيضاً فيكون لدينا دماغ أكثر قدرة على التفكير والتحمّل، بكلمة أخرى أكثر استقراراً للوضع النفسي.
لا يوجد تعليقات
أضف تعليق